شبكــة منتـــديات عائلـــــة أبــــو هاشــــم العـــــواودة

أهلا و سهلاً بك زائرنا الكريم في شبكة منتديات عائلة أبو هاشم
نحن في شبكة منتديات عائلة أبو هاشم .. نفتش معا .. نبحث عن الحقيقة في جوف الأرض أو كبد السماء ..
المدير العام لشبكة منتديات عائلة أبو هاشم
فارس طه حسن أبو هاشم



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شبكــة منتـــديات عائلـــــة أبــــو هاشــــم العـــــواودة

أهلا و سهلاً بك زائرنا الكريم في شبكة منتديات عائلة أبو هاشم
نحن في شبكة منتديات عائلة أبو هاشم .. نفتش معا .. نبحث عن الحقيقة في جوف الأرض أو كبد السماء ..
المدير العام لشبكة منتديات عائلة أبو هاشم
فارس طه حسن أبو هاشم

شبكــة منتـــديات عائلـــــة أبــــو هاشــــم العـــــواودة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شبكــة منتـــديات عائلـــــة أبــــو هاشــــم العـــــواودة

شبكة منتديات عائلة ابو هاشم العواودة ... منتديات تتضمن لكل ما يخص أمور و شؤون العائلة و للحوار الحر الملتزم في الفكر الإسلامي والحوار والأسرة والصحة وعلوم الكمبيوتر الحديثة والترفيه الملتزم

شبكة منتديات عائلة أبو هاشم ترحب بكم و تتمنى لكم قضاء وقت سعيد في منتدانا الغالي ... مع تحيات مدير الموقع...   فارس طه حسن ابوهاشم

تعلن شبكة منتديات عائلة أبوهاشم عن حاجتها لمشرفين و مراقبين للموقع على من تتوفر لديه الرغبه و القدرة مراسلة الادارة على الأيميل التالي :farestaha@hotmail.com

أبو هاشم  ربعي هلا السيف والنار ... من روس روس العرب والقبايل ... صغيرنا له مجلس بين الكبار ... كبيرنا متعب ظهور الاصايل

صفحتي الأولى

المــديـر العـــــــام
فارس طه حسن أبو هاشم

اختار لغة المنتدى

أختر لغة المنتدى من هنا

انت الزائر رقم



 مشيا على الاقدام Counter

اشترك معنا ليصلك جديدنا

ادخل عنوانك البريدي (الايميل ) بالمربع ادناه ليصلك جديدنا ثم أضغط Subscribe

Delivered by FeedBurner

المواضيع الأخيرة

» كلام جميل
مشيا على الاقدام I_icon_minitime2017-07-09, 06:40 من طرف إدارة منتدى عائلة أبوهاشم

» عضو من عائلة أبو هاشم بمصر
مشيا على الاقدام I_icon_minitime2017-07-08, 18:28 من طرف Hany

» مربعانية الشتاء
مشيا على الاقدام I_icon_minitime2017-07-08, 08:59 من طرف إدارة منتدى عائلة أبوهاشم

» ونذرت شعري للمسرى
مشيا على الاقدام I_icon_minitime2017-07-08, 08:57 من طرف إدارة منتدى عائلة أبوهاشم

» عايد أبو فردة يشهر كتابه «ديوان السامر الفلسطيني»
مشيا على الاقدام I_icon_minitime2017-07-08, 08:54 من طرف إدارة منتدى عائلة أبوهاشم

» "وادي الكلاب".. خربة لا ترى النور ---- قرية الصرة
مشيا على الاقدام I_icon_minitime2017-07-08, 08:26 من طرف إدارة منتدى عائلة أبوهاشم

» طموح مواطنو قرية الصرة في دورا - الخليل
مشيا على الاقدام I_icon_minitime2017-07-08, 08:20 من طرف إدارة منتدى عائلة أبوهاشم

» دعاء لشهر ذي الحجة 1437
مشيا على الاقدام I_icon_minitime2016-09-03, 20:29 من طرف إدارة منتدى عائلة أبوهاشم

» صورة وجهاء عائلة أبو هاشم
مشيا على الاقدام I_icon_minitime2016-09-03, 19:53 من طرف إدارة منتدى عائلة أبوهاشم

» اثناء العمل ... فارس طه ابو هاشم
مشيا على الاقدام I_icon_minitime2016-09-03, 19:14 من طرف إدارة منتدى عائلة أبوهاشم

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 2267 مساهمة في هذا المنتدى في 1271 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 251 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو اسلام ابو هاشم فمرحباً به.

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 7 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 7 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 45 بتاريخ 2024-03-15, 11:08

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

    مشيا على الاقدام

    avatar
    محمد زياد
    مشرف منتدى الشريعة و الحياة
    مراقب عام المنتديات الاسلاميه
    مشرف منتدى الشريعة و الحياة مراقب عام المنتديات الاسلاميه


    الابراج : الدلو نقاط : 19739
    عدد المساهمات : 469
    تاريخ التسجيل : 12/10/2009
    العمر : 33

    مشيا على الاقدام Empty مشيا على الاقدام

    مُساهمة من طرف محمد زياد 2009-11-11, 23:37

    بسم الله الرحمن الرحيم

    مشياً على الأقدامِ،







    أو زحفاً على الأيدي نعودُ







    قالوا..







    وكانَ الصخرُ يضمرُ







    والمساءُ يداً تقودُ..







    لم يعرفوا أنَّ الطريقَ إلى الطريقِ







    دمٌ، ومصيدةٌ، وبيدُ







    كلُّ القوافلِ قبلهم غاصتْ،







    وكانَ النهرُ يبصقُ ضفتيهِ







    قطعاً من اللحمِ المفتتِ،







    في وجوهِ العائدين







    كانوا ثلاثةً عائدين:







    شيخٌ، وابنتهُ، وجنديٌّ قديم







    يقفونَ عند الجسرِ..







    (كان الجسرُ نعساناً، وكانَ الليلُ قبعةًَ.







    وبعدَ دقائقَ يصلون. هل في البيتِ ماء؟







    وتحسّسَ المفتاحَ ثم تلا من القرآنِ آية...)







    قالَ الشيخُ منتعشاً: وكم من منزلٍ في الأرضِ يألفهُ الفتى







    قالتْ: ولكنَّ المنازلَ يا أبي أطلالُ !







    فأجابَ: تبنيها يدانِ..







    ولم يتمَّ حديثهُ، إذ صاحَ صوتٌ في الطريق: تعالوا !







    وتلتهُ صقطقةُ البنادق..







    لن يمرَّ العائدون







    حرسُ الحدودِ مرابطٌ







    يحمي الحدودَ من الحنين







    (أمرٌ بإطلاقِ الرصاص على الذي يجتاز هذا الجسر







    هذا الجسرُ مقصلةُ الذي رفضَ التسوّلَ تحتَ ظلِّ وكالةِ الغوثِ الجديدهْ.







    والموتَ بالمجّانِ تحتَ الذلِّ والأمطار، من يرفضه يُقتلُ عندَ هذا الجسرْ.







    هذا الجسرْ مقصلةُ الذي ما زالَ يحلُمُ بالوطن).







    الطلقةُ الأولى أزاحتْ عن جبينِ الليلِ







    قبعةَ الظلام







    والطلقةُ الأخرى..







    أصابتْ قلبَ جنديٍّ قديم







    والشيخُ يأخذُ كفَّ ابنتهِ ويتلو







    همساً من القرآنِ سورهْ







    وبلهجةٍ كالحلمِ قال:







    - عينا حبيبتيَ الصغيرهْ







    ليَ، يا جنود، ووجهها القمحيُّ لي







    لا تقتلوها، واقتلوني







    (كانت مياهُ النهرِ أغزر..







    فالذينَ رفضوا هناكَ الموتَ بالمجّان أعطوا النهرَ لوناً آخراً.







    والجسرُ، حينَ يصيرُ تمثالاً، سيُصبغُ – دونَ ريبٍ-







    بالظهيرةِ والدماءِ وخضرةِ الموتِ المفاجئ).







    ... وبرغمِ أنَّ القتلَ كانَ كالتدخين..







    لكنَّ الجنودَ "الطيّبين"،







    الطالعينَ على فهارسِ دفترٍ..







    قذفتهُ أمعاءُ السنين،







    لم يقتلوا الاثنين..







    كانَ الشيخُ يسقطُ في مياهِ النهرِ







    والبنتُ التي صارتْ يتيمهْ







    كانتْ ممزّقةَ الثياب،







    وطارَ عطرُ الياسمين







    على صدرها العاري الذي







    ملأتهُ رائحةُ الجريمهْ







    والصمتُ خيّمَ مرّةً أخرى،







    وعادَ النهرُ يبصقُ ضفتيهِ







    قطعاً من اللحمِ المفتت







    .. في وجوهِ العائدين







    لم يعرفوا أنَّ الطريقَ إلى الطريقِ







    دمٌ ومصيدةٌ. ولم يعرفْ أحد







    شيئاً عن النهرِ الذي







    يمتصُّ لحمَ النازحين







    (والجسرُ يكبرُ كلَّ يومٍ كالطريقْ،







    وهجرةُ الدمِ في مياهِ النهرِ تنحتُ من حصى الوادي

    محمد زياد ابو هاشم

      الوقت/التاريخ الآن هو 2024-05-15, 17:24